كرسي متحرك يدوي

منذ ظهوره لأول مرة في أوروبا في القرن السادس عشر، أصبح الكرسي المتحرك اليدوي رمزًا لتحسين الحركة وإمكانية الوصول للأشخاص ذوي الإعاقة. في العصر الحديث، أظهر أيضًا إمكاناته كأداة رياضية من خلال الألعاب البارالمبية.

تستمر الكراسي المتحركة في التطور جنبًا إلى جنب مع تطوير التصميم العالمي. إن التقدم في التكنولوجيا، مثل استخدام المواد خفيفة الوزن للغاية والتصميم المريح وإضافة ميزات ذكية، يُحسِّن بشكل كبير من جودة حياة المستخدمين.